العالم العربي ومجال الاعلام الجديد

بسم الله الرحمان الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم ساخرج عن نطاق القوالب وتعريبها وعن الاضافات لأفسح المجال عن موضوع دائما ما اريد ان اتحدث عنه الا وهو دعم المدون العربي.
عاامنا العربي مليئ بالطاقات والكفائات الشابة في مجال التدوين او الاعلام الجديد كما يسميه البعض قد يتحدث البعض عن تراجع مجال التدوين في عالمنا العربي لكن ما اراه عكس ذلك بكثير فمشاء الله كل يوم اكشتف مدونة وهذا دائما
ما يسعدني لكن ما يدعو للاستغراب هو رغم وجود هذا الكم الهائل من المدونين سواء المحترفين او المبتدئين لا يوجد من يدعم هؤلاء المدونين ويقوم بدور المساند سواء كان مساندة مادية او نفسية على الاقل, والله الحمد في الايام والسنين الاخيرة بدانا نسمع عن مسباقات تهم المدون العربي فانا اعتبرتها كضوء جديد ينبعث على التدوين العربي والذي سيغير مجرى التدوين في عالمنا العربي واذكر منها جائزة ارابيسك وجائزة هديل العالمية وغيرها المن المسابقات واظن وبكل عقالنية ان الفرق بيننا وبين المدونات في العالم الغربي هو دعم الاتي من شركات او افراد وهذا الدعم دائما ما عاملا اساسيا في استمرار نجاح بعض المدونات.
اليوم وفي هذا الصدد اردت ان اتحدث عن مسابقة اعتبرها من انجح مسابقات المخصصة للمدونين وهي مسابقة : مغرب بلوغ اواردس
وهي مسابقة اسسها كل من يونس القصيمي  مهدي رجاهي و احمد الشرقاوي قبل اربع سنوات
الموقع الرسمي للمسابقة
http://www.marocblogawards.com
وهي تخص المدونين المغاربة على جميع المنصات المعروفة المخصصة للتدوين اللاكتروني والمسابقة مصنفة الى : 
  • مدون السنة 
  • مدونة السنة 
  • مستعمل توتير 
  • احسن مقالة منشورة على الانترنت 
  • مصور السنة 
  • افضل بوابة الاكترونية للسنة 
  • افصل صفحة فيسبوك 
  • ثم صنف يقترحه جمهور المسابقة 
وهذا ما عتبره مميز للجائرة مغرب بلوغ اواردس وهو اشتمالها على منصات عديدة والتي اصحب جزء لا يتجزء من عالم الانترنت الجديد.
حاليا المسابقة تدعهما رسميا كل من شركة اتصالات المغرب وشركة نوكيا للهواتف المحمولة وايضا هي مقامة حاليا فقط والكل ينتظر نتائج هاته السنة يوم 29 يناير 2011 

Comments

Popular posts from this blog

احمي كمبيوترك الخاص من الفيروسات المحمولة باليو اس بي

Freemake Video Converter 4.1.3.6 من احسن برامج تحويل الفيديو المجانية

Mark Zuckerberg مؤسس موقع فيس بوك الشهير أمام المحاكم الايرانية